رؤيتنا

في شفاء أيورفيدا، رؤيتنا هي أن نجعل الأيورفيدا في طليعة الرعاية الصحية العالمية، التي لا تعالج الأمراض فحسب، بل تركز أيضًا على الصحة البدنية والنفسية للفرد.

أتخيل مستقبلًا يلجأ فيه الناس إلى الأيورفيدا كخيارهم الأول للشفاء، لا كأمل أخير، حيث تكون العلاجات الطبيعية والرعاية الشخصية والتوازن الداخلي جوهر كل علاج.

حلمي أن أرى:

• علاجات البانشاكارما والراسايانا متاحة في كل أنحاء العالم كأدوات لإزالة السموم وتجديد الشباب والوقاية من الأمراض.
• مراكز ومستشفيات أيورفيدية مجهزة بالكامل حول العالم، تقدم علاجًا أيورفيديًا عالي الجودة ورعاية لمختلف الأمراض.
• مرضى حول العالم يكتشفون قوة الأيورفيدا في علاج الأمراض المزمنة، والأمراض المتعلقة بنمط الحياة، وأمراض المناعة الذاتية بشكل طبيعي.

في شفاء أيورفيدا، نسير على هذا الدرب، مريضًا واحدًا، شفاءً واحدًا، وتحولًا واحدًا في كل مرة.

دکتور رافي جوبتا، دكتور في الطب (أيورفيدا )

مؤسس شفاء أيورفيدا